التصنيف: النرجسية بالعربي

  • مصدر الدعم الأكبر للزوجة أو الأم النرجسية الخفية

    مصدر الدعم الأكبر للزوجة أو الأم النرجسية الخفية هو غالباً صورة الذات المثالية التي تبنيها لنفسها. هذه الصورة هي بمثابة درع يحميها من أي انتقاد أو تهديد لاعتقادها بأنها مثالية.
    إليك بعض العوامل التي تساهم في تعزيز هذه الصورة وتعتبر مصادر دعم أساسية لها:
    * الإعجاب والإطراء: تحتاج المرأة النرجسية باستمرار إلى الإعجاب والتقدير من الآخرين. هذا الإعجاب يعزز صورتها الذاتية المثالية ويشجعها على الاستمرار في سلوكها.
    * السيطرة: الشعور بالسيطرة على الآخرين يعطي المرأة النرجسية شعورًا بالقوة والأهمية. وهذا بدوره يعزز صورتها الذاتية المثالية.
    * الانتباه: تحتاج المرأة النرجسية إلى أن تكون مركز الاهتمام دائماً. وهذا الانتباه المستمر يغذّي نرجسيتها ويعزز شعورها بالأهمية.
    * المقارنة: تميل المرأة النرجسية إلى مقارنة نفسها بالآخرين بشكل دائم، وغالباً ما ترى نفسها أفضل من الآخرين. هذه المقارنات تعزز شعورها بالتفوق.
    * إنكار الواقع: عندما تواجه المرأة النرجسية أي انتقاد أو دليل على عيوبها، فإنها تميل إلى إنكار الواقع أو تبرير سلوكها. هذا الإنكار يحمي صورتها الذاتية المثالية.
    بالإضافة إلى ذلك، قد تلجأ المرأة النرجسية إلى مصادر دعم خارجية مثل:
    * علاقات سطحية: قد تبني علاقات سطحية مع أشخاص يقدمون لها الإعجاب والإطراء دون التعمق في معرفتها الحقيقية.
    * مجموعات الدعم الزائفة: قد تنضم إلى مجموعات تدعم أفكارها وتؤكد على أهميتها.
    * المعلومات المغلوطة: قد تبحث عن معلومات تؤكد صحة معتقداتها وتبرر سلوكها.
    من المهم أن نذكر أن هذه المصادر الداعمة هي في الغالب غير صحية وغير واقعية. فهي تبني صورة مثالية غير واقعية عن الذات، مما يجعل من الصعب على المرأة النرجسية التعامل مع الواقع والتغيير.
    لذلك، فإن علاج النرجسية يتطلب تفكيك هذه الصورة المثالية وتساعد الشخص على بناء صورة أكثر واقعية عن الذات، والعمل على تطوير مهارات التعامل مع المشاعر والعلاقات بشكل صحي.

  • دور الأب في إنقاذ ابنته من الأم النرجسية الخفية

    دور الأب في إنقاذ ابنته من الأم النرجسية الخفية
    الأب يلعب دورًا حاسمًا في حماية ابنته من التأثيرات السلبية للأم النرجسية الخفية. يمكن للأب أن يكون ملاذًا آمنًا ومنبعًا للدعم العاطفي الذي تحتاجه ابنته للتعافي والنمو.
    إليك بعض الأدوار التي يمكن أن يلعبها الأب:
    * يكون حاضرًا عاطفيًا: يجب على الأب أن يخصص وقتًا كافيًا للتحدث مع ابنته والاستماع إليها دون حكم. هذا يجعلها تشعر بالأمان والثقة في التعبير عن مشاعرها.
    * بناء علاقة قوية: يجب على الأب أن يبني علاقة قوية مع ابنته مبنية على الثقة والاحترام المتبادل. هذا يساعدها على تطوير صورة صحية عن نفسها والعلاقات.
    * توفير الدعم العاطفي: يجب على الأب أن يكون مصدرًا للدعم العاطفي لابنته، وأن يساعدها على التعامل مع المشاعر السلبية التي قد تواجهها.
    * تثقيف ابنته: يجب على الأب أن يشرح لابنته ما هي النرجسية وكيف تؤثر على العلاقات. هذا يساعدها على فهم سلوك أمها بشكل أفضل.
    * حماية ابنته: يجب على الأب أن يحمي ابنته من الإساءة العاطفية والنفسية التي قد تتعرض لها من الأم النرجسية.
    * التعاون مع متخصصين: يجب على الأب أن يتعاون مع معالج نفسي أو مستشار علائقي لمساعدة ابنته على التعافي.
    كيف يمكن للأب أن يتعامل مع الأم النرجسية؟
    * الحفاظ على الهدوء: يجب على الأب أن يحافظ على هدوئه وعدم الانجرار إلى صراعات كلامية مع الأم النرجسية.
    * تحديد حدود واضحة: يجب على الأب أن يحدد حدودًا واضحة للتفاعل مع الأم النرجسية، وحماية ابنته من أي تأثير سلبي.
    * التعاون مع الأم (إن أمكن): إذا كان من الممكن التعاون مع الأم في تربية الابنة، فيجب على الأب أن يحاول ذلك، مع التركيز على مصلحة الابنة.
    * طلب الدعم: يجب على الأب أن يطلب الدعم من عائلته وأصدقائه أو ينضم إلى مجموعات دعم للأباء الذين يمرون بتجارب مماثلة.
    الأب هو بطل قصته، ويمكنه أن يلعب دورًا حاسمًا في مساعدة ابنته على التغلب على الصعوبات التي تواجهها. من خلال الحب والدعم والحماية، يمكن للأب أن يمنح ابنته القوة والثقة التي تحتاجها لبناء مستقبل مشرق.
    هل لديك أي أسئلة أخرى حول هذا الموضوع؟
    يمكنني تقديم المزيد من المعلومات حول مواضيع مثل:
    * علامات الإساءة النفسية من قبل الأم النرجسية
    * كيف تساعد ابنتك على بناء ثقتها بنفسها
    * كيفية التعامل مع التلاعب العاطفي
    تذكر، أنت لست وحدك في هذا الأمر. هناك العديد من الأشخاص الذين يمكنهم تقديم الدعم والمساعدة لك ولابنتك.

  • إنقاذ ابنة المرأة النرجسية الخفية: دليل شامل

    إنقاذ ابنة المرأة النرجسية الخفية: دليل شامل
    إن العيش مع أم نرجسية أمر صعب للغاية، خاصة بالنسبة للأبناء. يمكن أن يؤثر سلوك الأم النرجسية سلبًا على نمو الطفل وتطوره النفسي والعاطفي. إذا كنت قلقًا بشأن ابنة تعيش مع أم نرجسية، فهناك عدة خطوات يمكنك اتخاذها لمساعدتها.
    فهم التأثيرات المحتملة
    قبل اتخاذ أي إجراء، من المهم فهم التأثيرات المحتملة التي قد تتعرض لها ابنة الأم النرجسية:
    * انخفاض الثقة بالنفس: قد تشعر الابنة بأنها غير كافية أو غير قادرة على تحقيق أي شيء.
    * مشاكل في العلاقات: قد تجد صعوبة في بناء علاقات صحية مع الآخرين.
    * مشاكل عاطفية: قد تعاني من الاكتئاب أو القلق أو اضطرابات الأكل.
    * صعوبة في تحديد الهوية: قد تجد صعوبة في تحديد هويتها الخاصة وفصل نفسها عن أمها.
    كيف يمكنك المساعدة؟
    * البحث عن الدعم:
       * تحدث معها: حاول فتح حوار مفتوح مع ابنتك، واسمع إليها دون حكم. اطمئنها على أنك موجود لدعمها.
       * ابحث عن معالج نفسي: يمكن أن يساعد المعالج النفسي ابنتك على فهم مشاعرها وتطوير مهارات التأقلم.
       * انضم إلى مجموعة دعم: يمكن لمجموعات الدعم أن توفر بيئة آمنة لابنتك للتواصل مع الآخرين الذين مروا بتجارب مماثلة.
    * حدد حدودًا صحية:
       * حافظ على مسافة آمنة: إذا كانت علاقتك بأم ابنتك سامة، فقد تحتاج إلى تحديد حدود واضحة لحماية نفسك وابنتك.
       * لا تدافع عن الأم: لا تحاول تبرير سلوك أمها، فهذا قد يجعل ابنتك تشعر بالوحدة وعدم الفهم.
    * شجع الاستقلال:
       * دعم اهتماماتها: شجع ابنتك على ممارسة هواياتها وتطوير مهاراتها.
       * ساعدها على بناء شبكة دعمها الخاصة: شجعها على تكوين علاقات صحية مع أصدقاء ومعلمين.
    * تعلم كيفية التعامل مع الأم النرجسية:
       * ابق هادئًا ومحترمًا: تجنب الانخراط في صراعات مع الأم النرجسية.
       * ركز على احتياجات ابنتك: ضع احتياجات ابنتك في المقام الأول.
    نصائح إضافية:
    * كن صبورًا: قد يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى تشعر ابنتك بتحسن.
    * لا تستسلم: حتى لو شعرت بالإحباط، فلا تستسلم.
    * احرص على صحتك النفسية: تأكد من الاعتناء بنفسك أيضًا.
    ملاحظة هامة:
    * لا تحاول إصلاح الأم النرجسية: من غير المرجح أن تتغير الأم النرجسية، لذا يجب أن تركز على دعم ابنتك.

  • الام النرجسية و اطفالها‎

    الأم النرجسية وأطفالها: عالم من القوانين والأوامر
    عندما تعيش مع أم نرجسية، فإن الحياة تشبه العيش في عالم يحكمه مجموعة صارمة من القوانين والأوامر. هذه القوانين غالبًا ما تكون غير منطقية ومتغيرة، وتخدم غرضًا واحدًا هو إبقاء الأم في مركز الاهتمام والسيطرة.
    أبرز سمات هذا العالم:
    * الأوامر المطلقة: لا مجال للمناقشة أو التفاوض. كل ما يصدر عن الأم هو أمر لا يقبل الجدل.
    * القوانين المتغيرة: القوانين قد تتغير بشكل مفاجئ ودون سبب واضح، مما يجعل الطفل يشعر بالارتباك وعدم الاستقرار.
    * التركيز على الكمال: يجب أن يكون كل شيء مثاليًا، وأن يتوافق مع توقعات الأم العالية.
    * عدم التسامح مع الأخطاء: حتى أصغر الأخطاء قد تؤدي إلى عقاب شديد.
    * المقارنات المستمرة: يقارن الطفل دائمًا بآخرين، مما يجعله يشعر بالدونية وعدم الكفاءة.
    * عدم وجود حدود: الأم النرجسية غالبًا ما تتجاوز حدود الطفل الشخصية، وتدخل في جميع جوانب حياته.
    * التركيز على الذات: كل شيء يدور حول الأم ورغباتها واحتياجاتها، على حساب احتياجات الطفل.
    كيف يؤثر هذا على الطفل؟
    * انخفاض الثقة بالنفس: يشعر الطفل بأنه غير كافٍ وغير قادر على تحقيق أي شيء.
    * القلق والاكتئاب: يعاني الطفل من مستويات عالية من القلق والاكتئاب بسبب الضغط المستمر والخوف من الفشل.
    * صعوبة في بناء العلاقات: يجد الطفل صعوبة في بناء علاقات صحية مع الآخرين، لأنه اعتاد على نمط علاقة غير صحي مع أمه.
    * مشاكل في السلوك: قد يلجأ الطفل إلى سلوكيات سلبية، مثل التمرد أو الانطواء، كطريقة للتعامل مع الضغط.
    كيف يمكن مساعدة الطفل؟
    * التعرف على المشكلة: الخطوة الأولى هي فهم أن هذا الوضع غير طبيعي وأن الطفل ليس المخطئ.
    * البحث عن الدعم: يجب على الطفل الحصول على الدعم من أفراد العائلة أو الأصدقاء أو المعالجين النفسيين.
    * بناء علاقة صحية: يجب على الطفل بناء علاقات صحية مع أشخاص آخرين، لمساعدته على تطوير مهاراته الاجتماعية والعاطفية.
    * العلاج النفسي: قد يحتاج الطفل إلى العلاج النفسي لمساعدته على التغلب على الآثار السلبية للطفولة.
    ملاحظة: التعامل مع الأم النرجسية أمر صعب ومعقد، وقد يستغرق الطفل وقتًا طويلاً للشفاء من آثار هذا النوع من العلاقة.

  • الام النرجسية و اللعب مع اطفالها‎

    الأم النرجسية واللعب مع أطفالها: صورة معقدة ومؤذية
    تعتبر علاقة الأم بطفلها من أهم العلاقات التي يشكلها الإنسان في حياته، وهي تؤثر بشكل كبير على نموه النفسي والعاطفي. ولكن، عندما تكون الأم نرجسية، فإن هذه العلاقة تتشوه وتتحول إلى مصدر للألم والمعاناة للطفل.
    كيف تلعب الأم النرجسية مع أطفالها؟
    اللعب هو وسيلة طبيعية للتواصل والتعبير عن المشاعر بين الأم وطفلها، ولكن الأم النرجسية تستخدم اللعب لأغراض شخصية، مثل:
    * استعراض الذات: قد تستخدم الأم النرجسية اللعب كمنصة لعرض قدراتها ومهاراتها، مما يجعل الطفل يشعر بالصغر والتبعية.
    * التلاعب بالمشاعر: قد تلجأ الأم النرجسية إلى التلاعب بمشاعر الطفل، من خلال المكافآت والعقاب، لضمان طاعته وإرضائها.
    * تجاهل احتياجات الطفل: قد تهمل الأم النرجسية رغبات الطفل واحتياجاته أثناء اللعب، وتركز فقط على ما يمتعها هي.
    * استخدام الطفل كوسيلة للسيطرة: قد تستخدم الأم النرجسية الطفل كأداة للسيطرة على الآخرين، أو كوسيلة للتعبير عن غضبها وإحباطها.
    ما هي الآثار السلبية للعب مع أم نرجسية؟
    اللعب مع أم نرجسية له آثار سلبية عميقة على الطفل، منها:
    * انخفاض الثقة بالنفس: يشعر الطفل بأن قيمته مرتبطة بإرضاء أمه، مما يؤدي إلى انخفاض ثقته بنفسه وقدراته.
    * صعوبة في بناء العلاقات: يجد الطفل صعوبة في بناء علاقات صحية مع الآخرين، لأنه اعتاد على نمط علاقة غير صحي مع أمه.
    * مشاكل عاطفية: يعاني الطفل من مشاكل عاطفية متنوعة، مثل الاكتئاب والقلق والغضب.
    * صعوبات في التعلم: قد يؤثر اللعب مع أم نرجسية سلبًا على قدرة الطفل على التعلم والتطور.
    كيف يمكن مساعدة الأطفال المتأثرين بالأمهات النرجسيات؟
    * التعرف على المشكلة: الخطوة الأولى هي التعرف على أن هناك مشكلة، وأن سلوك الأم يؤثر سلبًا على الطفل.
    * البحث عن الدعم: يجب على الطفل الحصول على الدعم من أفراد العائلة أو الأصدقاء أو المعالجين النفسيين.
    * بناء علاقة صحية: يجب على الطفل بناء علاقات صحية مع أشخاص آخرين، مثل المعلمين أو المرشدين، لمساعدته على تطوير مهاراته الاجتماعية والعاطفية.
    * العلاج النفسي: قد يحتاج الطفل إلى العلاج النفسي لمساعدته على التغلب على الآثار السلبية للطفولة.
    ملاحظة: التعامل مع الأم النرجسية أمر صعب ومعقد، وقد يستغرق الطفل وقتًا طويلاً للشفاء من آثار هذا النوع من العلاقة.

  • عند كشف حقيقة النرجسي

    الخوف عند النرجسي عند كشف حقيقته
    عندما يكتشف النرجسي أنك قد كشفت حقيقته، فإنه يشعر بمجموعة من المشاعر القوية والسلبية، والتي غالبًا ما تتجلى في سلوكيات معينة.
    أبرز المخاوف التي قد يشعر بها النرجسي في هذه الحالة:
    * فقدان السيطرة: النرجسيون يسعون جاهدين للسيطرة على الآخرين والمواقف. كشف حقيقتهم يعني فقدان هذه السيطرة، وهو أمر لا يمكنهم تحمله.
    * فقدان الإعجاب: النرجسيون يعتمدون بشدة على إعجاب الآخرين بهم. عندما يتم كشف حقيقتهم، فإنهم يخافون من فقدان هذا الإعجاب والتقدير.
    * الكشف عن ضعفهم: النرجسيون يحاولون دائمًا إخفاء ضعفهم الحقيقي. كشف حقيقتهم يعني كشف هذا الضعف، وهو أمر يمثل تهديدًا لهويتهم.
    * العقاب: قد يخشى النرجسي أن يتم عقابه أو معاقبته على أفعاله، سواء من قبل الشخص الذي كشف حقيقته أو من قبل المجتمع بشكل عام.
    كيف يتصرف النرجسي عندما يشعر بهذا الخوف؟
    * الإنكار: قد ينكر النرجسي بشدة أي أخطاء ارتكبها، ويدعي أنك أنت من يبالغ في الأمور.
    * التحريف: قد يحاول النرجسي تحريف الحقائق وتلفيق الأكاذيب لتبرير أفعاله.
    * الهجوم: قد يهاجم النرجسي الشخص الذي كشف حقيقته، محاولًا تشويه سمعته.
    * اللعب على العواطف: قد يلجأ النرجسي إلى اللعب على عواطفك، محاولًا إقناعك بأنك مخطئ وأنك أنت السبب في المشكلة.
    * الانسحاب: قد يقرر النرجسي الانسحاب من العلاقة تمامًا، تاركًا لك الشعور بالارتباك والوحدة.
    نصائح للتعامل مع النرجسي في هذه الحالة:
    * حافظ على هدوئك: لا تدع النرجسي يستفزك أو يجرك إلى صراع.
    * وثق في حدسك: إذا كنت تشعر بأن هناك شيئًا ما غير صحيح، فلا تتجاهل هذه الأحاسيس.
    * ابحث عن الدعم: تحدث إلى أصدقائك وعائلتك أو استشر متخصصًا في الصحة النفسية.
    * ضع حدودًا واضحة: حدد حدودًا واضحة للتفاعل مع النرجسي، وحافظ على مسافة آمنة.
    * اعتني بنفسك: ركز على رعاية صحتك العقلية والجسدية.
    ملاحظة: التعامل مع شخص نرجسي يمكن أن يكون أمرًا صعبًا ومؤلمًا. إذا كنت تشعر بأنك بحاجة إلى مساعدة، فلا تتردد في طلبها.
    هل لديك أي أسئلة أخرى حول هذا الموضوع؟
    ملاحظات:
    * اللغة المستخدمة: تم استخدام لغة بسيطة وواضحة لتسهيل فهم المعلومات.
    * التنظيم: تم تنظيم المعلومات بطريقة منطقية وسهلة القراءة.
    * الشمولية: تم تغطية الجوانب الأساسية للموضوع.
    * الموضوعية: تم تقديم المعلومات بشكل موضوعي، مع تجنب الأحكام القيمة.

  • المخاطر النفسية التي يواجهها أبناء الأم النرجسية


    يعاني أبناء الأمهات النرجسيات من مجموعة واسعة من المشاكل النفسية والعاطفية التي قد تستمر معهم طوال حياتهم. هذه المشاكل ناتجة عن بيئة طفولة سامة حيث يتم تجاهل احتياجات الطفل العاطفية ويتم تفضيل احتياجات الأم النرجسية.
    أبرز المخاطر النفسية التي يواجهها هؤلاء الأبناء:
    * انخفاض الثقة بالنفس:  يشعر الطفل بأن قيمته مرتبطة بموافقة والدته، مما يؤدي إلى انخفاض شديد في ثقته بنفسه وقدرته على اتخاذ القرارات.
    * الشعور بالذنب:  يكبر الطفل معتقدًا أنه سبب في مشاكل والدته وسلوكها، مما يؤدي إلى الشعور بالذنب والإحراج المستمر.
    * صعوبة في بناء العلاقات:  يجد الطفل صعوبة في بناء علاقات صحية مع الآخرين، حيث يخشى التعلق بشدة أو الخيانة.
    * مشاكل في الهوية:  يكافح الطفل لتحديد هويته الخاصة، حيث يتم توقع أن يكون امتدادًا لوالدته أو أن يلبي توقعاتها.
    * الاكتئاب والقلق:  يعاني الكثير من هؤلاء الأطفال من الاكتئاب والقلق الشديدين، حيث يشعرون بالوحدة والعزلة.
    * مشاكل في السلوك:  قد يتحول بعض الأطفال إلى سلوكيات مدمرة كوسيلة للتعامل مع الألم النفسي الذي يعيشونه.
    * صعوبة في التعبير عن المشاعر:  يجد الطفل صعوبة في التعبير عن مشاعره الحقيقية، خوفًا من الرفض أو الانتقاد.
    أسباب هذه المخاطر:
    * التلاعب العاطفي:  تستخدم الأم النرجسية التلاعب العاطفي لتحقيق أهدافها، مما يجعل الطفل يشعر بالارتباك وعدم الاستقرار.
    * نقص التقدير:  لا يشعر الطفل بتقدير والدته لذاته أو إنجازاته، مما يؤدي إلى شعوره بعدم الأهمية.
    * عدم الاتساق:  تتغير مشاعر الأم النرجسية تجاه طفلها بشكل متكرر وغير متوقع، مما يجعل الطفل يشعر بعدم الأمان.
    * المقارنة:  تقارن الأم النرجسية بين طفلها والآخرين، مما يؤدي إلى شعور الطفل بالغيرة والحسد.
    العلاج والشفاء:
    على الرغم من صعوبة التعافي من آثار الطفولة مع أم نرجسية، إلا أن العلاج النفسي يمكن أن يكون فعالًا جدًا. يمكن للعلاج أن يساعد الفرد على فهم ما حدث في طفولته، وتطوير مهارات جديدة للتكيف مع الحياة، وبناء علاقات صحية.
    ملاحظات هامة:
    * كل حالة فريدة:  تختلف تجارب الأطفال الذين يعيشون مع أمهات نرجسيات، ولكن هناك العديد من السمات المشتركة.
    * الوعي هو الخطوة الأولى:  فهم أنك تعرضت لإساءة نفسية هو الخطوة الأولى نحو الشفاء.
    * لا تشعر بالعار:  لا تشعر بالعار أو الذنب بسبب ما حدث لك، فأنت لست المسؤول عن سلوك والدتك.
    * ابحث عن الدعم:  ابحث عن دعم من الأصدقاء والعائلة أو انضم إلى مجموعات دعم للأشخاص الذين مروا بتجارب مماثلة.
    موارد إضافية:
    * كتب: هناك العديد من الكتب التي تتناول موضوع الأمهات النرجسيات وآثارها على الأبناء.
    * المجموعات الداعمة: يمكن أن تكون المجموعات الداعمة مكانًا آمنًا لمشاركة تجاربك والاستفادة من تجارب الآخرين.
    * المعالجة النفسية: العلاج النفسي هو أداة قوية للتعافي من الآثار النفسية للطفولة الصعبة.
    ملاحظة: هذا النص هو مجرد مقدمة للموضوع، ويجب استشارة مختص في علم النفس للحصول على تشخيص وعلاج مناسبين.

  • كيف تقول لا للنرجسي

    كيف تقول لا للنرجسي

    قول “لا” للنرجسي يمكن أن يكون صعبًا للغاية، حيث يميل النرجسيون إلى أن يكونوا عنانيين، ومسيطرين، ومهتمين بأنفسهم بشكل كبير.

    ومع ذلك، هناك بعض النصائح التي يمكن أن تساعدك على قول “لا” بشكل فعال:

    أولاً، حدد ما تريد قوله “لا” له:

    • حدد ما هو غير مقبول بالنسبة لك.
    • حدد ما هي السلوكيات التي لن تتسامح معها.
    • حدد ما هي القيم التي ترغب في العيش بها.

    ثانياً، كن حازمًا:

    • قل “لا” بوضوح ومباشرة.
    • لا تعتذر عن قول “لا”.
    • لا تتراجع عن قول “لا”.

    ثالثًا، استخدم لغة “أنا”:

    • قل “لا” من منظور احتياجاتك ومشاعرك.
    • لا تهاجم شريكك أو تتهمه.
    • ركز على ما تشعر به وما تحتاجه.

    رابعًا، وضح عواقب عدم احترام حدودك:

    • أخبر شريكك بما ستفعله إذا لم يحترم حدودك.
    • كن مستعدًا لتنفيذ عواقبك.

    خامسًا، ابحث عن دعم من الخارج:

    • تحدث إلى صديق أو أحد أفراد الأسرة أو معالج أو مجموعة دعم.
    • اقرأ كتبًا عن العلاقات مع الأشخاص النرجسيين.
    • ابحث عن مجموعات دعم عبر الإنترنت.

    تذكر أنك لست وحدك:

    • هناك العديد من الأشخاص الذين واجهوا تجارب مماثلة.
    • مع الدعم والمساعدة، يمكنك قول “لا” للنرجسي وتحسين حياتك.

    ملاحظة: هذه المعلومات للأغراض التعليمية فقط ولا تشكل نصيحة طبية. يرجى استشارة طبيبك للحصول على مزيد من المعلومات حول العلاقات مع الأشخاص النرجسيين.

    إليك بعض الأمثلة على كيفية قول “لا” للنرجسي:

    • “لا، لن أسمح لك بإهانتي.”
    • “لا، لن أعطيك أموالي.”
    • “لا، لن أذهب معك إلى هذا الحدث.”
    • “لا، لن أكذب من أجلك.”

    تذكر أنك تستحق أن تعامل باحترام وكرامة.

    لا تدع شريكك النرجسي يسيء إليك.

    مع الدعم والمساعدة، يمكنك قول “لا” بشكل فعال وتحسين حياتك.

  • النرجسي و الأعياد

    النرجسي و الأعياد

    يمكن أن تكون الأعياد وقتًا صعبًا للأشخاص الذين يعيشون مع شخص نرجسي.

    يمكن أن يُظهر الشخص النرجسي سلوكيات صعبة خلال الأعياد، مثل:

    • السعي للانتباه: قد يسعى الشخص النرجسي لجذب الانتباه خلال الأعياد من خلال إظهار نفسه بشكل مبالغ فيه أو التحدث عن إنجازاته بشكل متكرر.
    • التحكم والسيطرة: قد يحاول الشخص النرجسي التحكم في كل شيء خلال الأعياد، من اختيار الهدايا إلى التخطيط للأنشطة.
    • التذمر والشكوى: قد يُظهر الشخص النرجسي سلوكيات سلبية مثل التذمر والشكوى خلال الأعياد، مما قد يُفسد جو الفرح والبهجة.
    • الحسد والغيرة: قد يشعر الشخص النرجسي بالحسد والغيرة من سعادة الآخرين خلال الأعياد.

    يمكن أن يكون التعامل مع شخص نرجسي خلال الأعياد أمرًا صعبًا للغاية.

    بعض النصائح للسيطرة على النرجسي في الاعياد:

    • ضع حدودًا: من المهم أن تضع حدودًا واضحة مع الشخص النرجسي، وأن تُخبره بما ستقبله وما لن تقبله.
    • لا تُجادل: لا تُجادل مع الشخص النرجسي، لأن ذلك لن يؤدي إلا إلى تفاقم الأمور.
    • اهتم بنفسك: من المهم أن تهتم بنفسك خلال الأعياد، وأن تُمارس أنشطة تُساعدك على الاسترخاء والشعور بالسعادة.
    • ابحث عن الدعم: تحدث مع صديق أو أحد أفراد العائلة أو معالج نفسي حول كيفية التعامل مع الشخص النرجسي خلال الأعياد.

    من المهم أن تتذكر أنك لست وحدك، وأن هناك العديد من الأشخاص الذين يعيشون مع أشخاص نرجسيين.

    بعض الفيديوهات المنشورة باللغة العربية

    لاتنسونا من الدعاء

  • النرجسي و صورته الخارجية

    النرجسي و صورته الخارجية:

    يُعدّ الاهتمام بالصورة الخارجية من أهم سمات الشخصية النرجسية.

    يُمكن تلخيص اهتمام الشخص النرجسي بصورةه الخارجية في النقاط التالية:

    • الشعور بالفخر الشديد بالمظهر: يشعر الشخص النرجسي بفخر شديد بمظهره الخارجي، ويعتقد أنه أفضل من الآخرين.
    • السعي للكمال: يسعى الشخص النرجسي للكمال في مظهره الخارجي، ويقضي وقتًا طويلاً في العناية بنفسه.
    • الحرص على الظهور بشكل مثالي: يحرص الشخص النرجسي على الظهور بشكل مثالي في جميع الأوقات، حتى في الأماكن غير الرسمية.
    • استخدام المظهر الخارجي لجذب الانتباه: يستخدم الشخص النرجسي مظهره الخارجي لجذب الانتباه من الآخرين.
    • الشعور بالغيرة من مظهر الآخرين: قد يشعر الشخص النرجسي بالغيرة من مظهر الآخرين، ويحاول التقليل من شأنهم.

    يمكن أن يُؤدّي اهتمام الشخص النرجسي بصورةه الخارجية إلى العديد من المشكلات، مثل:

    • الشعور بالوحدة: قد يشعر الشخص النرجسي بالوحدة بسبب تركيزه على مظهره الخارجي وإهماله للعلاقات الاجتماعية.
    • الشعور بالقلق: قد يشعر الشخص النرجسي بالقلق من عدم قدرته على الظهور بشكل مثالي في جميع الأوقات.
    • الشعور بالاكتئاب: قد يشعر الشخص النرجسي بالاكتئاب إذا لم يحصل على الإعجاب الذي يعتقد أنه يستحقه.

    من المهم أن يتذكر الشخص النرجسي أن قيمته لا تحدد بمظهره الخارجي.

    Here are some tips for dealing with a narcissist’s obsession with their appearance:

    • ضع حدودًا: من المهم أن تضع حدودًا مع الشخص النرجسي، وأن تُخبره بما ستقبله وما لن تقبله.
    • لا تُجادل: لا تُجادل مع الشخص النرجسي، لأن ذلك لن يؤدي إلا إلى تفاقم الأمور.
    • اهتم بنفسك: من المهم أن تهتم بنفسك خلال الأعياد، وأن تُمارس أنشطة تُساعدك على الاسترخاء والشعور بالسعادة.
    • ابحث عن الدعم: تحدث مع صديق أو أحد أفراد العائلة أو معالج نفسي حول كيفية التعامل مع الشخص النرجسي خلال الأعياد.